mansouria.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى المنصورية للتربية والتعليم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ ، وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ ، لا مَلْجَأَ وَلا مَنْجَى مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ ، وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لاإله إلا الله وحده لاشريك له . له الملك وله الحمد ، وهو على كل شئ قدير . سبحان الله لاإله إلا الله والله " أكبر ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» وباء قاتل كل 100 سنة وسر خطير في رقم 20
افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها Emptyالأحد 29 مارس 2020, 08:12 من طرف abdrrahim_mohamed@maktoob

» مات طبيب الكورونا فكرموه...لماذا لم تسمعوه؟
افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها Emptyالأحد 29 مارس 2020, 08:07 من طرف abdrrahim_mohamed@maktoob

» مواقيت الصلاة ادرار
افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها Emptyالسبت 28 مارس 2020, 12:44 من طرف abdrrahim_mohamed@maktoob

» تحويل echovision tassili الى f300
افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها Emptyالإثنين 09 ديسمبر 2019, 13:17 من طرف abdrrahim_mohamed@maktoob

» مدينة المائة باب
افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها Emptyالجمعة 24 مايو 2019, 18:39 من طرف abdrrahim_mohamed@maktoob

» الكلمة الطيبة
افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها Emptyالثلاثاء 14 مايو 2019, 18:40 من طرف abdrrahim_mohamed@maktoob

» الكلمة الطيبة
افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها Emptyالإثنين 13 مايو 2019, 19:08 من طرف abdrrahim_mohamed@maktoob

» اجمل صورة رمضان
افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها Emptyالأربعاء 08 مايو 2019, 18:47 من طرف abdrrahim_mohamed@maktoob

» اروع الابيات شعرا عن الشهر الفضيل
افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها Emptyالثلاثاء 07 مايو 2019, 19:14 من طرف abdrrahim_mohamed@maktoob

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
اذكار
الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشئ من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم - صدق الله العظيم- البقرة:255

 

 افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
abdrrahim_mohamed@maktoob
المير العام
abdrrahim_mohamed@maktoob


عدد المساهمات : 308
نقاط : 840
تاريخ التسجيل : 11/09/2009
العمر : 57

افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها Empty
مُساهمةموضوع: افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها   افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها Emptyالأربعاء 21 أكتوبر 2009, 19:44

قدمت قناة الجزيرة سهرة الأربعاء، ضمن برنامجها "تاريخنا وأرشيفهم" أحداثا مثيرة عن عملية اختطاف طائرة تابعة للخطوط الجوية الإيطالية من طرف مناضلين بالجبهة الشعبية الفلسطينية والذين نزلوا بالطائرة على مطار الدار البيضاء بالجزائر "هواري بومدين حاليا"، وكانت تقل عددا كبيرا من المسافرين الإسرائيليين الذين كانوا عائدين إلى تل أبيب.

الحصة التي تعتمد على ما هو موجود في أرشيف الدول الغربية مثل الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا قدمت شهادات فلسطينية وغربية من دون محاورة الجانب الجزائري، خاصة أن أهم من له علاقة بهذا الملف إما توفي "هواري بومدين" أو يتقلد حاليا منصبا رفيعا مثل "الرئيس بوتفليقة". وجاءت حادثة الاختطاف بعد نكسة 1967 ودخول حرب الاستنزاف مرحلة الجد، وهو ما جعل الجزائر تتعاطى مع هذه العملية بطريقة اعتبرها الإسرائيليون إرهابا، حيث تم إطلاق سراح كل المسافرين الغربيين، بينما تم احتجاز الإسرائيليين لمدة أربعين يوما كاملة..

وتحركت إسرائيل في كل الاتجاهات وفكرت أولا في تدمير كل الطائرات التابعة للخطوط الجوية الجزائرية، لكنها تراجعت، لأن الخطوط الفرنسية كانت تمتلك في ذلك الوقت أسهما مهمة في الخطوط الجزائرية، ثم تدارست الحكومة الإسرائيلية إمكانية القيام بعمل عسكري ثنائي ضد مصر والجزائر، لأن قناعتها أن الجزائر نسقت بشكل جدي مع جمال عبد الناصر.. ولم تنفع جهود الولايات المتحدة الأمريكية التي لعبت دور الوسيط من خلال سفارة أمريكا في الجزائر. وكانت مطالب الخاطفين، وهم فلسطينيون، حسب مختلف الروايات، "هويتهم مازالت غامضة"، أن يتم إطلاق سراح بعض الأسرى العرب في السجون الإسرائيلية من جنسيات مختلفة "فلسطين، مصر والأردن" وكانت الجزائر تصر على هذا المطلب في كل محادثاتها مع الوسطاء الأمريكان والفرنسيين والروس.

واعترف الإسرائيليون أن قرار الحرب على الجزائر سيكون خطيرا، لأنها بعيدة جغرافيا ودولة كبرى، وفتح جبهة الجزائر يعتبر مخاطرة ومغامرة، ولم تطلق الجزائر سراح هؤلاء المحتجزين الإسرائيليين، إلا بعد 40 يوما في 30 أوت 1968، وبعد الضمانات التي وصلتها بإطلاق الأسرى العرب في سجون إسرائيل، وبعد إطلاق سراح الإسرائيليين اعترف المحتجزون بالمعاملة الجيدة ولم يشتك أي منهم بتعرضه للإستفزاز أو التعذيب، وهي شهادة ثمنها الغربيون، بينما لم تف إسرائيل بوعودها ولم تطلق سراح إلا القليل جدا من الأسرى.. كل هذا حدث في زمن الحزب الواحد والإعلام الواحد دون علم الجزائريين الذين كانوا قاب قوسين أو أدنى من حرب كبرى مع إسرائيل بعد ست سنوات فقط من استقلالهم.. طبعا، هذا، حسب حصة "تاريخنا وأرشيفهم".

قال جلول ملائكة، مسؤول العلاقات مع حركات التحرر في حزب جبهة الحرير الوطني وكبير مساعدي الرئيس الراحل هواري بومدين، إن الجزائر لم تكن على علم باختطاف طائرة العال الإسرائيلية في سنة 1968، التي انتهى بها المطاف في مطار الدار البيضاء سابقا، وأكد أن استقبال الجزائر لهذه الطائرة الإسرائيلية التي اختطفها فدائيون فلسطينيون ينتمون للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، من مطار روما بإيطاليا، كان بدوافع إنسانية تفاديا لسقوط الطائرة بسبب احتمالات نفاذ وقودها. جلول ملائكة وفي اتصال هاتفي مع "الشروق اليومي"، تعليقا على الملف الذي فتحته قناة الجزيرة الفضائية، حول الصراع العربي الإسرائيلي، أوضح أن ما قامت به الجزائر كان بمثابة "تسيير أزمة لا أكثر"، مؤكدا على أن السلطات الجزائرية تحت قيادة الرئيس الراحل هواري بومدين، كانت ترفض اللجوء إلى مثل هذه الأساليب في النضال الثوري، بدليل أنه كما قال، كان بإمكان الثورة التحريرية القيام بمثل هذه العمليات، غير أنها لم تلجأ إليها بالرغم من تعرض قادة جزائريين بارزين للاختطاف، كما هو معروف، نظرا للنتائج العكسية التي قد تترتب عن عمليات الاختطاف الموجهة ضد أناس مدنيين. وفي سياق تعليقه على ما جاء في تقرير الفضائية القطرية، مما بدا أنه تساهل من قبل الطرف الجزائري، في التعاطي مع المطالب الإسرائيلية، التي كانت تتمثل في الإفراج غير المشروط عن الطائرة وطاقمها والمسافرين الذين كانوا على متنها، أوضح جلول ملائكة، أن دور الجزائر في هذه الأزمة، كان يشبه على حد ما دور الوسيط بين الفدائيين الفلسطينيين، والسفير الإيطالي بالجزائر، الذي كان ينقل المطالب الإسرائيلية إلى فدائيي الجبهة الشعبية، بعدما حاولت إسرائيل تحميل إيطاليا، مسؤولية اختطاف الطائرة، كونها أقلعت من مطار روما، حتى وإن تمت العملية بعيدا عن الأجواء الإقليمية لإيطاليا.

مسؤول العلاقات مع حركات التحرر بالجبهة نفى أن تكون الجزائر قد رضخت للضغوط، التي حاولت أن تمارسها إسرائيل على الجزائر عن طريق عدد من الدول العظمى، مثل الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، وقال إن الراحل هواري بومدين كان مهاب الجانب، ومن غير المعقول أن يرضخ لأية ضغوط مهما كان نوعها وطبيعتها وحجمها ومصدرها، مشيرا إلى أن الجزائر قامت بالدور الذي كان منتظرا منها في هذه القضية، بدليل انتهاء أزمة الطائرة الإسرائيلية المختطفة، بإطلاق سراح 15 أسيرا عربيا، من جنسيات سورية وأردنية ومصرية، كانوا في السجون الإسرائيلية. وفيما يتعلق بحيثيات تعاطي السلطات الجزائرية مع الرهائن الإسرائيليين بعد هبوط الطائرة في مطار الجزائر، أوضح جلول ملائكة أن أول من التقى بهم، كان الرجل الأول في مخابرات العسكرية آنذاك، الراحل قاصدي مرباح، ونائبه نور الدين يزيد زرهوني وزير الدولة وزير الداخلية والجماعات المحلية حاليا. وأشار المتحدث إلى أن الرهائن، تم نقلهم إلى إقامة فندقية بالقرب من المطار، أين زارهم هو شخصيا، إلى جانب ممثل حركة فتح في الجزائر آنذاك، هاني الحسن المستشار السابق لمحمود عباس، رئيس السلطة الفلسطينية الحالي.

وقد شكلت المعاملة الإنسانية التي لقيها الرهائن الإسرائيليين في الجزائر، نقطة تحوّل في الصراع العربي الإسرائيلي، على حد تعبير ملائكة، الذي أكد بأن انطباعات الرهائن بعد عودتهم، عن طبيعة معاملتهم، كانت سببا في ظهور "حركة السلم"، التي أنشأها محمد عباس أبو مازن، رئيس السلطة الفلسطينية، بطلب من الراحل ياسر عرفات، بعدما برزت مواقف داخل إسرائيل تدعو إلى تسوية عادلة للقضية الفلسطينية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mansouria.ahlamontada.com
احمد
مشرف التعليم الابتدائي
احمد


عدد المساهمات : 400
نقاط : 1111
تاريخ التسجيل : 17/09/2009

افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها Empty
مُساهمةموضوع: رد: افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها   افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها Emptyالأربعاء 21 أكتوبر 2009, 22:23

افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها 868686
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
افتراضي الجزائر احتجزت رهائن اسرائيليين عام 1968 واسرائيل كانت ستهاجمها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دور الجزائر في حرب 1973
» علاء مبارك : جمهور الجزائر مرتزقة وكذلك هجوم الصحافة المصرية
» "بلطاجية" مصريون يهاجمون سفارة الجزائر بمصر ويحرقون العلم الوطني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
mansouria.ahlamontada.com :: منتدى التاريخ-
انتقل الى: